لا يلبي 200 مليون طفل، على الصعيد العالمي، إمكاناتهم التنموية. ولكي يعيش الأطفال حياة صحية ومنتجة، يجب ضمان بداية قوية لهم. وتشير الأدلة إلى أن برامج تنمية الأطفال المبكرة تفيد الأطفال والأسر والمجتمعات.